مقالات

مؤسسة مسلم كير ماليزيا توقع مذكرة تفاهم مع جمعية إعمار

جمعية اعمار للتنمية والتأهيل – المكتب الإعلامي

بحضور كل من السيد أحمد عايش النجار ممثل مؤسسة مسلم كير ماليزيا وممثلي جمعية إعمار للتنمية والتأهيل الأستاذ محمود العقاد أمين الصندوق والأستاذ أنور أبو موسى مدير عام الجمعية تم توقيع مذكرة تفاهم مشروع تعزيز الخدمات التأهيلية في مدرسة ومركز بسمة لذوي الإعاقة وذلك في مقر الجمعية الكائن في محافظة خانيونس.

وفي هذا السياق صرح النجار أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة المشاريع المنفذة مع جمعية إعمار للتنمية والتأهيل والتي تعتبر الشريك الاستراتيجي لمؤسسة مسلم كير ماليزيا في قطاع غزة، ولعل هذا المشروع يأتي انطلاقاً من اهتمام المؤسسة بفئة ذوي الإعاقة حيث تم إنشاء مركز مسلم كير لتنمية القدرات في مقر الجمعية منذ 5 أعوام والذي يهدف إلى تقديم خدمات التأهيل السمعي واللفظي لفئة أطفال زارعي القوقعة وضعاف السمع وذوي الإعاقة النمائية وصعوبات التعلم.
بدوره ذكر أبو موسى أن هذا المشروع جاء نتيجة لحاجة ماسة خاصة في ظل الظروف السياسية والصحية والاجتماعية التي يعيشها المواطن في قطاع غزة وعلى وجه التحديد فئة ذوي الإعاقة حيث تسعى الجمعية من خلال هذه المشروع إلى المساهمة في تحسين القدرات النفسية والسلوكية والتعليمية للفئة المستهدفة من خلال تقديم جلسات التأهيل السمعي واللفظي للأطفال ذوي الإعاقة وتوفير بطاريات للمعينات السمعية لهم.
وأضاف أبو موسى أن المشروع يهدف أيضاً إلى تنمية قدرات فريق العمل من خلال تنفيذ سلسلة دورات تدريبية بالإضافة إلى تنفيذ أنشطة ترفيهية للفئات المستهدفة وتزويد فريق المدرسة والروضة بالطاقم اللازم لمساندة المعلمات والفنيين والجدير ذكره أن أكثر من 500 حالة ستستفيد من هذا المشروع.

وفي نهاية اللقاء تقدم العقاد بالشكر والامتنان بإسم مجلس إدارة الجمعية ممثلة برئيسها د. رامي الغمري لمؤسسة مسلم كير ماليزيا على جهودها الطيبة في خدمة المواطنين في قطاع غزة، ثم تم تنفيذ جولة تفقدية في مدرسة ومركز بسمة للاطلاع على الخدمات، حيث أبدى ممثل مسلم كير ماليزيا إعجابه الشديد بالخدمات الراقية المقدمة.




إعمار تستقبل وفدًا مِن مُؤسسة تامر للتعليم المُجتمعي

استقبلت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرها الكائن بمُحافظة خان يونس وفدًا مِن مُؤسسة تامر للتعليم المُجتمعي؛ ضمّ كل مِن الأستاذ محمد الزقزوق، الأستاذة داليا عبد الرحمن والأستاذة أسماء المنسي، حيثُ كانَ في استقبالهم نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم.

بدوره رحَّب إسليم بالوفد الزائر مُؤكدًا على عمق العلاقة بينَ إعمار وتامر، والتي ترتَّبَ عليها توقيع مُذكرة تفاهم وتنفيذ العديد مِن الأنشطة والفعاليات المُشتركة، مُضيفًا أنّ “تامر” مُؤسسة رائدة تهتم في مجال التعليم وتعزيز الثقافة لدى المُجتمع المحلي بمُختلف فئاته العمرية لا سيما الأطفال منهم.
مِن جهته عبّرَ الوفد الزائر عن سعادته واعتزازه بالشراكة الفاعلة بينَ تامر وإعمار، مُؤكدًا أنها ستتوج قريبًا بتنفيذ المزيد مِن الأنشطة المُميزة التي تهدف لِخدمة الفئة المُشتركة بينَ الجهتين وهم الأطفال.

إعمار تعقد الاجتماع الأوّل للجنة (فعاليات اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة)

عَقدت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرها الكائن بمُحافظة خان يونس الاجتماع الأوّل للجنة (فعاليات اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة)، وذلكَ برئاسة نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم وبمُشاركة الزميل الإعلامي أحمد الأغا بالإضافة لِمُمثل عن كل مِن/ مَدرسة بسمة الخاصّة، مدرسة وروضة رؤية النموذجية، مركز أتمكن للتربية الخاصّة ومركز بسمة للسمعيات والتخاطب التابعات للجمعية.
وفي كلمته قالَ إسليم: أنَّ فئة “ذوي الإعاقة” تعتبر مِن أهم الفئات المُستهدفة في جمعية “إعمار”، مُضيفًا أنَّ هذه اللجنة سَيكون دورها تنفيذ سِلسلة مِن الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى زيادة التوعية والفهم لِقضايا الإعاقة؛ وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة؛ وزيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في مُمارسات الحياة العادية مِن خلال الدمج الفاعل، لا سيما وأنها ستأتي بالتزامن مَع (اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة) الذي يُصادف يوم 3 ديسمبر مِن كل عام؛ وهو يوم عالمي خصص مِن قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم ذوي الإعاقة.
وحولَ التفاصيل قال الإعلامي أحمد الأغا: أنَّ اللجنة توافقت على تنفيذ مجموعة مِن الأنشطة بواسطة فريق عمل المدارس والمراكز التابعة لجمعية “إعمار” مَع مُشاركة واسعة لفئاتها المُستهدفة، مُضيفًا أنها تتضمن تنفيذ أنشطة صفية وأخرى لا صفية، بالإضافة لزيارات ميدانية مُتنوعة.
وأكّد الأغا أنّ الأشخاص مِن ذوي الإعاقة أصحاب همم عالية، ولديهم العديد مِن المهارات والمَلكات المُميزة موضحًا أنّ هذه الأمور سيتم إظهارها مِن خلال الأنشطة التي سيتم تنفيذها خلال الأيام القليلة القادمة.

ومِن الجدير ذِكره أنَّ “إعمار” ومِن خلال برامجها المُختلفة تستهدف عدّة أنواع مِن الإعاقات أهمها/ الإعاقة السمعية (قوقعة إلكترونية وسماعات خلف الأذن)، الإعاقة الحركية، الإعاقة النمائية، الإعاقة التعليمية بالإضافة لجميع أنواع الإعاقات القابلة للتعلم.

“إعمار” تستقبل وفدًا من الهلال الاحمر القطري ووزارة الصحة

استقبلت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرها الكائن بمُحافظة خان يونس وفدًا ضمّ كل مِن الدكتورة سالي صالح “مُنسقة المشاريع في الهلال الأحمر القطري”؛ والمُهندس أمين طبازة مِن وزارة الصحة الفلسطينية؛ حيثُ كانَ في استقبالهم نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم.

وحولَ التفاصيل قالَ إسليم: أنّ هذه الزيارة جاءت لِعرض خصائص وأدوات الموقع الإلكتروني الذي سَيتم مِن خلاله توثيق، تحويل وتسجيل الحالات المُستفيدة مِن مَشروع (التقييم السمعي التشخيصي والتدخل المبكر للأطفال حديثي الولادة) والذي ستنفذه “إعمار” في مُحافظات جنوب قطاع غزة بتمويلٍ كريمٍ مِن الهلال الأحمر القطري.

حيثُ شرح المُهندس طبازة بحضور فريق “إعمار”/ أخصائي التأهيل الأستاذ أكرم عفانة والمُساعد الإداري الأستاذة حليمة السالمي خصائص الموقع الإلكتروني وطريقة التعامل مَعه، ابتداءً مِن فحص المولود في العيادة المُستهدفة، ومَرورًا بتحويلها إلى “إعمار” لإجراء الفحص الشامل، وانتهاءً بتسجيل النتائج وكتابة التوصيات؛ مؤكدًا أن هذا الموقع سَيكون حلقة الوصِل بينَ وزارة الصحة الفلسطينية والهلال الأحمر القطري وجمعية إعمار للتنمية والتأهيل.

بدوره شكرَ إسليم وزارة الصحة والهلال الأحمر القطري على دورهم الريادي والمُميز؛ واستثمارهم الفاعل للتقنيات الحديثة في تنفيذ الأنشطة والمشاريع؛ الأمر الذي يُسهل على الجهات الشريكة في التنفيذ مِن جهة، وعلى المُستفيدين مِن جهةٍ أخرى.

“إعمار” تستقبل وفدًا مِن إدارة جمعية فرح للإغاثة والتنمية الخيرية

لِبحث سُبل التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات .. استقبلت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرها الكائن بمُحافظة خان يونس وفدًا مِن إدارة جمعية فرح للإغاثة والتنمية الخيرية مِن مَدينة بيت لاهيا شمال غزة؛ كانَ على رأسه رئيس مجلس الإدارة الصحفي علي أبو هربيد، حيثُ كانَ في استقبالهم نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم.
بدوره رحّب إسليم بالوفد الزائر مُقدمًا نبذة تعريفية عن “إعمار” والأنشطة التي تنفذها، بالإضافة لأبرز برامج التأهيل وأجهزة التشخيص والعلاج المُتوفرة في مَراكزها المُختلفة.
مِن جانبه شكرَ “أبو هربيد” إدارة جمعية إعمار على حُسن الاستقبال مُشيرًا إلى أنَّ “إعمار” واحدة مِن المُؤسسات الرائدة والمُميزة في قطاع غزة، وقدّم “أبو هربيد” نبذة تعريفية عن جمعية “فرح” وأبرز خدماتها وفئاتها المُستهدفة، مُشيرًا إلى أنَّ هنالِكَ الكثير مِن الخدمات التي تتقاطع مَع “إعمار” والتي تهدف لِخدمة المُجتمع المحلي لا سيما ذوي الإعاقة منهم.

“إعمار” تستقبل وفدًا مِن مُؤسسة الأيادي الرحيمة/ ألمانيا

استقبلت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرها الكائن بمُحافظة خان يونس وفدًا مِن مُؤسسة الأيادي الرحيمة/ ألمانيا، ضمَّ كل مِن الدكتور فادي القرشلي مُمثل المُؤسسة في قطاع غزة، والدكتور محمد ثابت مِن الجمعية الفلسطينية عون، ومُدير المُشاريع المُهندس رزق عاشور، حيثُ كانَ في استقبالهم نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم.
بدوره رحّب إسليم بالوفد الزائر؛ مُشيرًا إلى أنَّ هذا اللقاء يأتي مِن باب التنسيق والتعاون لِخدمة الفئات المُستهدفة، مُقدمًا نبذة تعريفية عن “إعمار” والبرامج والأنشطة التي تقدمها مِن خلال مَراكزها ومَدارسها المُختلفة.
مِن جانبه قدّم الدكتور فادي شكره لإعمار على حُسن الاستقبال، مُعبرًا عن سعادته وفخره بها كمؤسسة فلسطينية مُميزة ورائدة في تقديم الخدمات النوعية ذات الأثر الإيجابي الكبير على العديد مِن الفئات المُختلفة لا سيما المُهمشة مِنها.
وفي ختام اللقاء قدّم إسليم شكره للوفد الزائر، داعيًا لأهمية بذل المزيد مِن الجهد في خدمة الأطفال ذوي الإعاقة لا سيما في اتجاه كفالتهم الدراسية والصحية، والعمل على تحسين أوضاع ذويهم المَعيشية حتى الوصول لِدمجهم بشكل سليم وفاعل مَع أقرانهم في المُجتمع المحلي.
والجدير ذكره أنه تم خلال الاجتماع توقيع عقد اتفاق لِكفالة طفلة واحدة مِن مَدرسة بسمة الخاصّة ضِمنَ مَشروع (دعم الطالب المدرسي) الذي تنفذه الجمعية الفلسطينية عون بتمويل كريم مِن مؤسسة الأيادي الرحيمة/ ألمانيا.

مَركز أتمكن للتربية الخاصة يعقد لقاءً لأولياءِ أمور أطفال التأهيل التابعة له

 

عَقَدَ مَركز أتمكن للتربية الخاصة التابع لجمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقرّهِ الكائن بمُحافظة خان يونس لقاءً لأولياءِ أمور الأطفال المُستهدفين ضِمنَ صفوف التأهيل التابعة له.

وبَدأ اللقاء بكلمةِ نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم الذي رَحبَ بالحضور، مُعرجًا إلى أن مُشاركة أولياء الأمور في مِثلِ هذه اللقاءات يَعكِس مَدى اهتمامهم بأطفالهم، وحِرصهم على تحسُّن قدراتهم ومَهاراتهم، وأكدَ إسليم حِرصَ “إعمار” على عَقدِ اللقاءات الدوريةِ مَع أولياء الأمور لتقييم الخدمات المُقدمة وسَماع توصياتهم ومُلاحظاتهم، بالإضافة لتدوين الأفكار التطويرية والاحتياجات الحقيقية التي تأخذها إدارة الجمعية بكل اهتمام.

بدورها تحدَّثَت أخصائية التربية الخاصة في مَركز “أتمكن” الأستاذة لينا أبو نمر حولَ طبيعة الفئات المُستهدفة في المَركز، بالإضافة للآلية التي يَتم اتباعها في عملية التقييم والتشخيص، وبَرامج التأهيل المُستخدمة.
مِن جانبها تحدّثت الأستاذة هديل فياض حولَ أهمية التدخُّلات التي يُنفذها المَركز ضِمنَ خدماته في تعزيز وتطوير القدرات الأكاديمية عندَ الطفل، والتي تنعكس بتحسن مُستواه الدراسي واعتماده على ذاته، كما تطرقت فياض إلى أهمية دور الأهل في تكامُل عملية التأهيل للطفل.

وفي سِياق اللقاء تم فتح باب النقاش والحديث لأولياء الأمور الذينَ عبروا عن سَعادتهم ورِضاهم عن الخدمات المُقدمة لأطفالهم، وطرحوا عددًا مِن الاستفسارات والمَلحوظات التي مِن شأنها تعزيز قدرات أطفالهم.

إعمار تعقد اجتماعًا لِمُتابعة سَير العمل في قسم التعليم

لِمُتابعة سَير العمل والوقوف على آخر التطورات في قسم التعليم؛ عقدَت جمعية إعمار للتنمية والتأهيل اجتماعًا شاركَ فيه رئيس مَجلس الإدارة الدكتور رامي الغمري؛ وأعضاء اللجنة التربوية المُهندسة سمر المدهون والأستاذة عبير المصري؛ وعدد مِن أعضاءِ مَجلسِ إدارتها وإدارتها التنفيذية.
وتضمَّنَ اللقاء عرض واقع العمل وآخر التطورات في مدرسة بسمة الخاصّة؛ ومدرسة وروضة رؤية النموذجية؛ وتحليل البيئة الداخلية والخارجية؛ بالإضافة لأبرز التحديات والمُعيقات التي تواجه العمل؛ وكذلك التوصيات والأفكار التطويرية لتعزيز جودة العمل والارتقاء فيه.
وفي سياق الاجتماع عبَّر رئيس مَجلس الإدارة عن فخره واعتزازه بفريق عمل “إعمار”، والإنجاز الراقي والمُميز في مَشاريعها وبرامجها المُختلفة؛ مُؤكدًا حرص مجلس الإدارة على مُتابعة تفاصيل العمل مِن مُختلف جوانبه الإدارية، المالية والفنية كذلك؛ مُقدمًا عددًا مِن التسهيلات والمَشاريع الجديدة لِصالح قسم التعليم؛ مُشيرًا لأهمية تكاتف الجهود والتسويق الفعّال للمشاريع الخدماتية التي تُعنى بخدمة الفئات المُستهدفة ضمن أنشطة وبرامج “إعمار” المُختلفة.

لِقاءً أولياء أمور الأطفال المُنتسبين لمركز بسمة للسمعيات والتخاطب

عَقدَ مركز بسمة للسمعيات والتخاطب التابع لجمعية إعمار للتنمية والتأهيل في مَقره الكائن بمُحافظة خان يونس لِقاءً استهدفَ خلاله أولياء أمور الأطفال المُنتسبين لِمجموعة التأهيل السَمعي اللفظي في المركز. حيثُ شاركَ في اللقاء نائب مُدير عام “إعمار” الأستاذ عماد إسليم، وأخصائية التأهيل في مركز بسمة الأستاذة فداء سرداح.
بدوره قالَ إسليم: أنَّ “الأهل” هم العنصر الأهم مِن عناصر التأهيل التي تستهدف الأطفال لا سيَّما في مَجال “التأهيل السمعي اللفظي”، مُشيرًا أنَّ اهتمام الأهل ينعكس بشكل “إيجابي” مَلحوظ وكبير على مُستوى الطفل وتقدمه واستفادته مِن عملية التأهيل داخل المركز.
وعرَّج إسليم إلى مَسؤوليات الأهل تجاه أطفالهم مِن حيثُ الاهتمام في سلامة وكفاءة “المُعينات السمعية”، بالإضافة لضرورة مُراجعة الواجبات البيتية، واستخدام البيئة المُحيطة لتطبيق الدروس بشكل عملي وواقعي.
مِن جهتها تحدَّثت الأستاذة فداء في العديد مِن الجوانب الفنية والتربوية؛ وتوعية ذوي الأطفال في الجوانب التخصصية كبرامج التأهيل المُستخدمة، وطريقة وضع وصياغة الأهداف العملية وآلية تحقيقها، بالإضافة لمُناقشة الخطة العلاجية “السمعية، اللغوية والأكاديمية”.
ونوّهت لأهمية وضرورة التواصل الدائم بينها وبينَ أولياء الأمور لمُتابعة وتقييم تطوّر الطفل وتقدّم حالته ودرجة استفادته مِن عملية التأهيل.
وفي ختام اللقاء قدَّمَت سرداح شُكرها لِذوي الأطفال على اهتمامهم وحضورهم، مُؤكدةً أنَّ الهدف المُشترك بينَ الطرفين هوَ مَصلحة الأطفال والارتقاء بهم حتى الوصول لِدمجهم بشكل سَوي وسليم مَع أقرانهم في المُجتمع المُحيط.

مشروع كفالات أطفال زارعي القوقعة